إبراهيم حسنا: سَلامي وشُكْري ومَحَبّتي إلى خادم الحرمين الشريفين
إبراهيم حسنا:
أُهدي سَلامي وشُكْري ومَحَبّتي إلى جَلالة الملِكْ عبْد الله بِنْ عبد العزيز آلِ سعود خادِم الحَرَميْن الشَريفيْن, دامَهُ الله بالعَطَاء والمَحَبّه للأُمَّة العَربيَّة عامَّةًً , ولِبَلَدهِ الثَاني لبْنَانْ خَاصَةً ....
***
جَلالَةُ المَلِكْ
مهما قالوا عَنّك وانْكََتَبْ, عَلَى الجَاهِلْ مَا فِي عَتَبْ
إنْتَ آية لوَطَنّا, مَكْتُوبة مِنْ ذَهَبْ
غَدَرُوا لُبْنَانْ رَفيقْ الدَربْ, وكِنْت إلَََْنا الوَفَى والسَنَدْ
التَاريخْ بأيدَكْ انقَلَبْ, رَفعتْ رايةْ الإسْلامْ
ولُبْنَانْ مَعَكْ عَالعَهِدْ
***
الدَمْ بِعَلَمْنََا انرَسَمْ, وجَلالَتكْ أَرْزِةْ هَالعَلَمْ
شُكْراً, مِنْقُولا وبْخَجَلْ, ما في كِلْمة تِنْقَالْ لكِلْ النْعَمَلْ
شُكْراً, مِنْ بَيْرُوتْ قَلْب لُبْنَانْ, ومَعْ كلْ بَسْمِةْ طُفِلْ
شُكْراً, يَا أَشْرَفْ وأصْدقْ إنْسَانْ, يلّلي قَالْ صَقر العُروبِه
عنّكْ مَا كََََذَبْ
شُكْراً, مَعْ كلْ مَوْجِه بِبَحِرْ لُبْنَانْ, طَالْ عُمْرَكْ
وتِبْقَى إلْنَا الأَمَلْ
***
كَلِمَاتْ: إبراهيم سامي حسنا